جاء أعرابي يسأل الشيخ عبد العزيز بن باز في طلاق امرأته .. فأفتاه الشيخ ببينونتها ( أي بطلاقها منه طلاقاً بائناً ) وأنها لا تحل له بعد حتى تنكح زوجاً غيره .. فما زال الأعرابي يراجعه والشيخ يعيد عليه .. حتى قال له الأعرابي بلهجته ” تكفى يا شيخ علشاني ” .. فما زاد الشيخ عندها إلا أن قال لمن حوله: أعطوني العصا .. ولم يكن الشيخ غاضباً وإنما أراد إفهام الأعرابي أن هذا الأمر لا تهاون فيه.
View on Path