متحدثا عن اهميه التواصل وقيمة “النظرة” مع امرأة (طيبة بلا حدود)ساعدته فترة السجن يقول ديستويفسكي (ان المرء يقرأ هذه العواطف في نظرتها الطيبة الرقيقة العذبة الحنون) مضيفا عن عطائها ( ان المرء ليدرك
انها لو كانت غنية لما كان يفرحها الغنى الا لانه يتيح لها ان تهيء لنا مزيدا من المسرة والبهجة، وأن تواسينا مزيدا من المواساة) ص140
View on Path