أمسك الرئيس أبومازن بالزمام وقاد الخيول بكفاءة -اتفق البعض مع منهجه أو اختلف- فإنه كان معلّما قطع بعمله هذا رقاب الفتنة، بل وأسكت بعض ألسنة الحق ذاتها فلم تواجهه خوفا وطمعا وليس رجاء، الا ان الكامن تحت السطح البارز لجبل الجليد كثير مما لا يستطيع المؤتمر السابع أو آليات وطرق الإدارة الخائبة، والقيادة الحالية أن تتغافل عنه أو تتجاوزه أبدا… ما يوجب عليها البدء سريعا بورشة عمل لحلّه من أسفل الى أعلى.
#بكر_أبوبكر
في: حركة فتح ما بعد عاصفة المؤتمر
https://www.facebook.com/baker.abubaker/
www.bakerabubaker.info
View on Path