قال: مررت بشيخ في حِجرِه مصحف وهو يقرأ: ولله ميزاب (مزراب)السموات والأرض! فقلت: يا شيخ ما معنى ولله ميزاب السموات والأرض؟ قال: هذا المطر الذي نراه، فقلت: ما يكون التصحيف (التحريف) إلا إذا كان بتفسير، يا هذا إنما هو ” ميراث السموات والأرض ” فقال: اللهم اغفر لي، أنا منذ أربعين سنة أقرؤها وهي في مصحفي هكذا!-أخبار الحمقى والمغفلين لابن الجوزي
الرجوع عن الخطأ خير من التمادي فيه
#لنتفكر
#بكر_أبوبكر
View on Path