وراجت تهكمات وتعريضات من “النصرة” بمجندي “داعش” خاصة الاجانب مثل الروايات التالية : قال رجل لابنه وهو في الكُتّاب: في أي سورة أنت؟ قال: في أقسم بهذا البلد ووالدي بلا ولد (!)فقال أبوه: لعمري من كنت ابنه فهو بلا ولد، واليكم الطرفة الأخيرة حيث خرج رجل إلى قرية فاستضافه خطيبها فأقام عنده أياماً، فقال له الخطيب: أنا منذ مدة أصلي بهؤلاء القوم وقد أشكل علي في القرآن بعض مواضع، قال: سَلني عنها، قال: منها في” الحمد لله ” (يقصد سورة الفاتحة)، ” إياك نعبد وإياك ” أي شيء تسعين أوسبعين؟ أشكلت علي هذه فأنا أقولها تسعين، آخذ بالإحتياط(!)
#بكر_أبوبكر
في مقالنا ما بعد داعش؟ https://zamnpress.com/content/119026
View on Path