حركة فتح تضع قبلتها فقط في القضية الوطنية وهي مرجعية التحليل واتخاذ المواقف لديها على عكس تيارات “الفسطاطين” التي تعيث اليوم في جسد الامة فسادا، لذا تناقضتا مع العدو الصهيوني هو التناقض الرئيسي وما عداه ثانوي وخلاف مقبول، ولن نكون مثل اولئك الحاقدين من اي تيار الذين يقدسون تنظيماتهم وافكارهم او ذواتهم ويغلقون عقولهم في صندوق مفتاحه بيد الإله الارضي المقدس. اننا نفخر بتجربة المساحات المفتوحة في الحركة التي يحسدوننا عليها، ولن ننجر لمربعهم في التخوين والتكفير والتشهير والاستعلاء
View on Path