عندما يكمن الطفل في ركن الغرفة في غزة او خانيونس او رفح او الخليل او جنين خوفا من قنبلة غادرة، أو طرقات العصابات على الباب، فإنه في الحقيقة يختزن حس الفدائي ويتوثب للانقاض، انتظروه بضع سنوات فقط وسترون!
View on Path
عندما يكمن الطفل في ركن الغرفة في غزة او خانيونس او رفح او الخليل او جنين خوفا من قنبلة غادرة، أو طرقات العصابات على الباب، فإنه في الحقيقة يختزن حس الفدائي ويتوثب للانقاض، انتظروه بضع سنوات فقط وسترون!
View on Path