خلق الله الذكر والأنثى من تراب (وليس وفق الاكذوبة التوراتية من ضلع آدم الأعوج وهو نائم؟!)، والخلق من نفس المكون وجنسه (اي من الطين او التراب) فكان الازواج ذكرا وأنثى، تأمل قوله عز وجل:
ومن آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنتُم بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ (٢٠) وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٢١)-سورة الروم
#بكر_أبوبكر
View on Path