أما “الحيادية” مثار النقاش فهي التي من الصعب التعامل معها “بحيادية”! ومن الصعب أن يلتزم بها أحد، فكيف أكون محايدا حين يقول “نير المزور بركات” الكذاب المزور بالأمس (يحق لليهود الاستيطان في ٤عواصم عربية هي دمشق وبيروت وعمان والقدس، لأنها واردة بالتوراة؟) وأي حياد فكري أو عاطفي هنا عندما يتحدث القاص يوسف زيدان مكذبا وبشكل به اسفاف لروايتنا بالقدس؟ وكيف أكون حياديا حين يرتكب العدو الاعدامات الميدانية يوميا؟ أفأنقل الخبر كانه خبر قتل رجل برصاص صديقته في المكسيك مثلا؟
https://www.facebook.com/baker.abubaker/
http://bakerabubaker.info/
http://www.noqta.info/page-112335-ar.html
View on Path