حركة فتح أمام ثلاثة تحديات أساسية: ١-السياسي الحضاري العربي ضد العدو الصهيوني والمنهج والاستراتيجية المتبعة، واحيانا نتقدم ،واحيانا نخفق، و٢-الداخلي الوطني في: احتياجات وموروث وفكر المجتمع الذي ابتعدنا عنه، وفي علاقات الفصائل المضطربة وهيمنة فكر الاقصاء، وتعدد المشاريع، و٣-في الثقافة التنظيمية الموحدة ومفهوم التعبئة وفي فعالية ادوات الاتصال ضمن الاطر الغائبة، وبالتالي التباعد الحاصل لاختلاف التجارب والأفهام والمقاييس ما يحتاج منا مشروع نهضوي فكري ثقافي حركي كبير يعيد التعريف بها والانتماء لها