غير مصنف

كيف نعذر أنفسنا أونعذر غيرنا إن جمّدوا الأداة العظمى التي حث الله سبحانه وتعالى طويلا على استخدامها ولم يملّ التذكير بها في عشرات الآيات الكريمة (تفكرا) و(عقلا) و (بيّنة) و (نظرا) و(تدبرا) لكن دون جدوى؟! ونُصِرّ على إن نركن دوما الى المنطقة الآمنة الممثلة في فضاء راحة (الجهالة) و(الظلم لأنفسنا)!

View on Path

بكر أبوبكر

كاتب وباحث عربي فلسطيني ورئيس أكاديمية فتح الفكرية، وعضو المجلس الاستشاري للحركة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى