كيف نعذر أنفسنا أونعذر غيرنا إن جمّدوا الأداة العظمى التي حث الله سبحانه وتعالى طويلا على استخدامها ولم يملّ التذكير بها في عشرات الآيات الكريمة (تفكرا) و(عقلا) و (بيّنة) و (نظرا) و(تدبرا) لكن دون جدوى؟! ونُصِرّ على إن نركن دوما الى المنطقة الآمنة الممثلة في فضاء راحة (الجهالة) و(الظلم لأنفسنا)!
View on Path