المثل العربي “أينما أوجه ألق سعدا”، والمثل “سواسية كأسنان الحمار …”
يضرب مثلا لاستواء القوم في الشر والمكروه
والمثل للأضبط بن قريع السعدي وكان سيد قومه فرأى منهم تنقصا له وتهاونا به (يعني لا يحترمونه) فرحل عنهم ونزل بآخرين فرآهم يفعلون بأشرافهم فعل قومه به فقصد آخرين فرآهم على مثل حالهم فقال ( أينما أوجه ألق سعدا ) ورحل الى قومه
وروى أنه قال ( في كل واد بنو سعد ) ومثل هذا المثل قول طرفة
( كل خليل كنت خاللته … لا ترك الله له واضحه )
( كلهم أروغ من ثعلب … ما أشبه الليلة بالبارحة )
وقال بعضهم
( سواسية كأسنان الحمار … )
View on Path