انتقل الصراع من حالة الصراع الديني إلى الإمبراطوري-التوسعي إلى الاستعماري المباشر إلى استعمار العقول اليوم ، في تطور فرضته المتغيرات الإنسانية والتقانية و الفكرية، وظل معلمها الرئيسي هو تحقيق الهيمنة والسيطرة و التحكم و السلب و الاستئثار وفق المعادلة الحاكمة في العالم اليوم
View on Path