هناك عملية دعاية سوداء وقصف للقلوب بالأكاذيب
موجهة نحو الجهلاء والبسطاء ومن اسماهم الرسول عليه السلام “الامعات”. “لا رأي لهم يميلون حيث تميل الريح” تستهدف استباحة عقولهم وأنفسهم ولاوعيهم والعبث في صحرائها ،وهم المتلقون السلبيون فيتحولون بوق للاعداء وما يشعرون، فيحرفون البوصلة، فالحذر الحذر ولنعتصم بمبادئنا ،لنكن صفا واحدا موحدا ضد العدو الرئيسي ولا نتخلى عن ايماننا بالله وثقتنا بأنفسنا وانتمائنا الذي يجب اللا تزعزعه الرياح من شياطين الانس، صامدون موحدون والله أكبر والنصر لفلسطين-بكر ابوبكر
View on Path