لا نحتاج لمن يمارس علينا البلطجة والصنمية والكذب والقمع والقتل تحت عباءة الثورة أوالنضال أو الجهاد كما حصل سابقا في مراحل عديدة منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية عام ١٩٦٥ وحتى اليوم، ما رفضناه وانتقدناه وما نزال، وكما حصل في انحرافات التنظيمات الاسلاموية منذ حرب أفغانستان حتى اليوم التي أفرزت لنا أسوأ ما في النفس البشرية من حقد وغل وازدراء للانسانية وخروج عن الدين القويم من خلال “داعش” وأخواتها.
View on Path