غير مصنف

القواسمي: الرد الامثل من الفصائل مع الادانة للاسرائيلي بالتوجه دون مناكفات الى وحدة وطنية حقيقية. تكبير الخط تصغير الخط طباعة الصفحة
http://www.noqta.info/page-101617-ar.html

قاسم: في الضفة الغربية وقطاع غزة بحاجة لهيئة وطنية للادارة، ولسنا بحاجة الى سلطة! والكل بغزة والضفة غير شرعي؟
http://www.noqta.info/page-101616-ar.html

أبومرزوق: نريد انتخابات نزيهة، وهنية سيعود لغزة، وحماد ضحية الطغيان، وبندقيتنا ضد الاحتلال
http://www.noqta.info/page-101615-ar.html

الأردن يشكك برواية الاحتلال الإسرائيلي بشأن الشهيد سعيد عمرو
http://www.noqta.info/page-101609-ar.html
الخواجا: الأسرى يضغطون بالتمرد والعصيان على قرارات مصلحة السجون، وللأسف لم نقدم أي ملف للجنايات الدولية!
http://www.noqta.info/page-101604-ar.html
زملط: الاحتلال يريد اخذنا إلى ساحة المواجهة العسكرية لانه يخسر المساحة السياسية
http://www.noqta.info/page-101603-ar.html
يكتب مرزوق الحلبي: بل إن إحصاء عدد القتلى من الفلسطينيين منذ بدء الصراع العسكري في الثلاثينات يوصل العدد، وفق التقديرات الفلسطينية، إلى مئتي ألف قتيل فلسطيني في أعلى تقدير، بينما النظام السوري قتل من شعبه نحو 370 ألف مواطن في خمس سنوات فقط!
http://www.noqta.info/page-101608-ar.html
قد أثبت كثير من التجارب أن التدخل في شؤون الدول عبر المنظمات الدولية أو الطوعية أو التكالب تحت قيادة الغرب يضعضع من المسارات التلقائية لإدارة التنوع في دولٍ تتعدد فيها الثقافات والإثنيات، وأن غالب التدخلات تنم عن أجندة مبطنة لإنهاك أقاليم شأن المنطقة العربية أو دول بعينها ممالأة لثقافةٍ ما أو تعضيدًا وتغذية لفتنة ما حتى وإن يكن ثمنها إراقة الدماء أو التشظي.. وواهم من يعتقد أن القوى الكبرى التي تذرف اليوم دموع التماسيح على سوريا أو اليمن هي حريصةٌ بالضرورة على دماء السوريين أو اليمنيين بل إن أجندتها تكمن في إطالة الاحتراب طالما أنه يمضي لإنهاك العرب مقابل إيران وإسرائيل.
http://www.noqta.info/page-101613-ar.html
تاريخ بداية الإمبرطورية هو سنة 962 حين توج البابا يوحنا الثاني عشر أوتو الأول العظيم إمبراطوراً لكيان شمل ألمانيا وإيطاليا (بورغونيا لاحقاً) التي ورثت الجزء الأكبر من الإمبراطورية الكارولنجية، لكن ما يميزها أنها لم تعد تشمل “فرنسيا الغربية”، أي تفريباً فرنسا الحالية. وصلت الإمبراطورية الرومانية المقدسة للأمة الجرمانية إلى ذروة قوتها خلال العصور الوسطى المتأخرة، وشكلت مع البابوية الكاثوليكية واحدة من القوتين العالميتين.
http://www.noqta.info/page-101614-ar.html
مستخدمي الهواتف الخلوية عراة أمام شركات السايبر الإسرائيلية* – See more at: http://www.madar.news/%d9%85%d8%b3%d8%aa%d8%ae%d8%af%d9%85%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%87%d9%88%d8%a7%d8%aa%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%84%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d8%a9-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%85-%d8%b4%d8%b1%d9%83/#sthash.lakXFw9A.dpuf
لا تحتمل “حماس” المعارضة أو الرأي الآخر فأغلقت كافة المؤسسات التي لا تستجيب لها وأممت المساجد حتى من الجهاد الاسلامي والسلفيين لصالح خطباء حماس فقط، وشقّت المنظمات النقابية التي لم تستطع الاستيلاء عليها، وقتلت المخالفين بعد أن أفتى مفتوها بحِلّة الدم خاصة لأبناء الأجهزة الأمنية كما فعل مروان أبوراس وياسين الأسطل (4) ونزار ريان.
في شهر سبتمبر 2013 قال يونس الأسطل في خطبة الجمعة محرضا على قتل المتظاهرين السلميين :” من يخرج يوم 11/11 فليأتي بكفنه معه”، وهو من كان قد قال في العام 2007 محرضا على قتل المخالفين في غزة “ان بسطت يدك لي سأقطع عنقك” (5) في معارضة لقول عبد الملك بن مروان “سأقطع يدك”، وفي معارضة للآية القرآنية الكريمة (لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين) (المائدة 43)

لقد سقطت مضامين هذه التعبئة الداخلية ، وبانت للناس كالشمس بحيث أدركوا أن الربط بين (الديني) الثابت و(الحزبي) السياسي المتغير لا يستقيم، (6) وهو ما كرره الكاتب الاسلامي القريب من الاخوان فهمي هويدي في اشارة له في سياق دراستنا هذه، كما قدّر ذلك نادر بكار من قيادة السلفيين في مصر وغيرهم ، حيث أنه اثر ممارسات “الاسلامويين” السلبية المماثلة لغيرهم أو من سبقوهم في غزة ثم مصر، واثر توزيع الخارطة الحزبية على عشرات التنظيمات (الاسلاموية) لم يعد للاحتكار أو الحصرية أو فسطاط الحق أو الممانعة قوة الجذب السابقة.
#بكر_أبوبكر
http://www.noqta.info/page-101596-ar.html

ندوة الأكاديمية الدبلوماسية الدولية في باريس تناقش الاوضاع الانسانية في فلسطين
http://www.noqta.info/page-101576-ar.html

اخباريات #نقطة_واول_السطر

17/9/2016

View on Path

بكر أبوبكر

كاتب وباحث عربي فلسطيني ورئيس أكاديمية فتح الفكرية، وعضو المجلس الاستشاري للحركة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى