إن الانتهازي يقدّم الخاص المحدود على العام، ضمن تبرير يراه منطقيا، وما هو إلا تعبير عن خوف ورعب وتوجس من التغيير، ورفض للاعتراف بالأخطاء وإصرار على رذيلة الشخصانية (أو انفجار الأنا العليا) التي قد تصل به لحدود التحكم في مصائر الآخرين وتصل به الى الاستبداد (الدكتاتورية)، وكأن الكون يتمحور حول ذات هذا الشخص
#بكر_أبوبكر https://www.youtube.com/watch?v=RyBdTGaeXxU
View on Path