[الإيمان بالتنوع] يفترض الإيمان بالديمقراطية لكل الناس دون وصاية أو هيمنة، ويفترض التسامح في إطار الاختلاف والتعددية في الآراء والنظرات، ليصبح منطق التقبل يعني الوصول لأمة تشاركية (ديمقراطية) تتشارك القيم المشتركة وتتفهم التنوع وتتقبله في إطار جامع فنتمثل الفكرة [الكونية] بالحفاظ على هذا النسيج البشري وغير البشري باعتباره إطارا أوسع يستوعب ويقرّب ويجمع من على وجه البسيطة.
View on Path