غضب المأمون على طاهر بن عبد الله، فأراد طاهرٌ أن يقصده، فورد كتابٌ (رسالة) له من صديقٍ له، ليس فيه إلا السلام، وفي حاشيته: يا موسى! فجعل يتأمّله ولا يعلم معنى ذلك، وكانت له جارية فطنةٌ، فقالت: إنه يقول: {يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك} [28 سورة القصص / الآية: 20] فتثبط عن الذهب الى المأمون-اخبار الظراف
#ملائح_العرب
#بكر_أبوبكر
View on Path