﴿لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23)﴾الانبياء
أول معنى: ليس من شأن الإله أن يُسأل، هذا مقام الألوهية
المعنى الثاني: لفرط عدالته، وعدالته تسكت الألسنة، فلا يسأل عما يفعل.
المعنى الثالث: أن أفعال الله سبحانه و تعالى ليست تتصف بالعلة الغائية، (كن فيكون)
العلامة محمد سعيد النابلسي – at Ramallah | رام الله
View on Path